أراء الطلاب
ريكاردو سايغا:
"أنا من بنين. حصلت في وطني على شهادة البكالوريوس و درست المحاسبة. أتيت لأدرس الماجستير في جامعة أورال الحكومية الاقتصادية و بهذه الطريقة سأفهم نفسي و إمكانياتي. أهتم بدراسة ثقافة روسيا. لدي أصدقاء أنهوا الدراسة في جامعة أورال الحكومية الاقتصادية و أصبحوا خبراء من الدرجة الأولى في موطنهم.
خوان شو:
"أنا من الصين. أدرس في جامعة هاربين الشرق الأقصى للفنون التطبيقية. أتيت ضمن إطار برنامج تبادل الطلاب لدراسة اللغة الروسية في معهد الإدارة و تكنولوجيا المعلومات التابع لجامعة أورال الحكومية الاقتصادية. أول مرة أتيتي غلى روسيا و يمكنني القول أن الطبيعة هنا جميلة جدا و أناس لطفاء. أتمنى أن أحصل على خبرة لا تنسى خلال فترة دراستي هنا".
عثمان لطيفيني:
"أنا من المغرب. تخرجت هذه السنة من كلية تحضير الطلاب الأجانب التابعة لجامعة أورال الحكومية الاقتصادية و سجلت في قسم البكالوريوس بتخصص "أمن المعلومات". توجد في روسيا إمكانيات كثيرة للحصول على التعليم العالي. تعرفت في هذه الجامعة على أصدقاء جدد من مختلف دول العالم. عندما أواجه مشاكل لغوية، يأتي الطلاب الروس دائما لمساعدتي".
تشانخاو خو:
"اتيت من الصين إلى يكاتيرينبورغ بنصيحة من أخي الذي يدرس هنا. أخبرني أن الجو الشبابي هنا جيد و يوجد العديد من الطلاب من دول مختلفة. أنا الآن أبدأ الراسة في كلية تحضير الطلاب الأجانب التابعة لجامعة أورال الحكومية الاقتصادية و بعد التخرج اخطط للتسجيل في قسم البكالوريوس من هذه الجامعة".
يونس أهارم:
"اتيت من المغربز تخرجت من كلية تحضير الطلاب الأجانب التابعة لجامعة أورال الحكومية الاقتصادية و أسجل الآن في معهد الإدارة و تكنولوجيا المعلومات التابع لجامعة أورال الحكومية الاقتصادية. يكاتيرينبورغ مدينة رائعة و جامعة أورال الحكومية الاقتصادية أفضل مؤسسة تعليمية في المجال الاقتصادي في محافظة سفيرلوفسك. قرأت الكثير عن هذه المؤسسة التعليمية في الانترنت. بعض من أصدقائي درسوا هنا و بقوا سعداء".
أدم سونكو:
"أتيت من غامبيا، دولة في إفريقيا الغربية.تخرجت من كلية تحضير الطلاب الأجانب التابعة لجامعة أورال الحكومية الاقتصادية، حيث تعرفت على العديد من الأصدقاء. أسجل الآن في معهد الإدارة و تكنولوجيا المعلومات التابع لجامعة أورال الحكومية الاقتصادية. عندما كنت أختار المؤسسة التعليمية، وجدت جامعة أورال الحكومية الاقتصادية في قائمة أفضل الجامعات في روسيا و ها أنا هنا".
